التلفزيون والراديو بالفرنسية       التلفزيون بالفارسية       الكتب قائمة 140 كتاب        سبعة آلاف سنة من التقويم الإيراني       - أقمنا 500 مهرجان فني    جريدة ارشاد منذ عام 1978

اتصل بنا لدعوة الاستاذ سيافاش أفستا  "دیفید عباسی" للمشاركة في المؤتمرات والندوات والمهرجانات والبرامج الإذاعية والتلفزيونية.

Institut Awesta 66 av des CHAMPS ELYSEES 75008 Paris France   awesta@awesta.net   WhatsApp: +336 8781 6144

Que disent de lui les érudite perses et internationaux?     Telegram       IRAN.PM

بزرگترین اندیشمندان و هنرمندان ایران و جهان و پنج رئیس جمهور فرانسه درباره "آئین اوستا" که دکترین و فلسفه آریایی از "میترا" تا "زرتشت" ها برای ساختن بهشت در همینجا و حالا میباشد چه میگویند؟

What do the greatest thinkers and artists of Iran and the world and the five presidents of France say about the "Awesta Aiin", which is the Persian doctrine and philosophy from "Mithra" to "Zoroastrians" to build a paradise in the here and now?

L’Iran se prépare pour l’après-ayatollah Gouvernement intérimaire laïque pou l’Iran

الحكومة المقترحة لاستبدال الجمهورية الإسلامية الإيرانية  إيران تستعد لمرحلة ما بعد الآيات الله حكومة انتقالية علمانية لإيران

Iran Prepares for the Post-Ayatollah Era Interim Secular Government for Iran

ایران برای دوران پس از آیت‌الله آماده می‌شود دولت موقت سکولار (شهریاری آریائی) برای ایران

سيافاش أويستا، ديفيد عباسي، مستشار منتظم للعديد من وسائل الإعلام والقنوات مثل قناة العربية، قناه فرنسه روسیا و اسرائیل و الحدث وما إلى ذلك    

David Abbasi, alias Siyavash Awesta, est un penseur franco-Perse à la trajectoire singulière. Auteur de plus de 140 livres, philosophe, historien, journaliste et politologue, il est le premiers à avoir inventé et utilisé le terme « islam politique », dès les années 1970 – un fait reconnu par le premier ministre Mehdi Bazargan et le président François Mitterrand. Consultant régulier pour des chaînes Mondiaux,  il défend ardemment la laïcité et la liberté d’expression, et plaide pour un dialogue respectueux entre les civilisations. Tel: +336 8781 6144 - US:818 232 0778

مع وصول محمد بن سلمان وشجاعته في توقيع العهد الإبراهيمي والاعتراف بإسرائيل من قبل العالم العربي، كان من المتوقع أن ينعم العالم بسلام وازدهار دائمين. إلا أن آيات الله المعادين للسامية، الذين ما زالوا يرثون حقد والدهم في قمع وقتل خيبر وبدر وبني قريظة، أشعلوا فتيل الحرب العالمية الثالثة. واليوم، من أجل سلام دائم، يجب ألا ينخدع العالم بالمستعمرين الروس والبريطانيين المعادين للسامية، ويجب معاقبة أتباعهم في إيران، أي آيات الله والجماعات الفلسطينية غير المتحضرة. منذ عام ١٩٨٩، أعلن سياوش أفستا للعالم في برامجه باللغة الفرنسية أن العداء لإسرائيل، التي لها تاريخ من الحكم والإدارة يمتد لـ ٣٥٠٠ عام، هو شكل من أشكال معاداة السامية الحديثة. منذ عام ١٩٩٥، اقترح ديفيد عباسي معاهدة أسطوانة كورش لصداقة دائمة بين إيران وإسرائيل، قائلاً إن اليهود ينحدرون من بحر قزوين، وهم إيرانيون ومن أصل إيراني، وأن قبور أكثر من ثلاثين نبيًا يهوديًا موجودة في إيران، وأن آدم وحواء نُفيا من الإمبراطورية العيلامية وسوسة إلى صحراء سيناء بسبب أفكارهما الثورية ومحرريهما. اطلع على أعمال سيافاش أفستا ديفيد عباسي المكتوبة والشفوية والتلفزيونية بلغات مختلفة.